قصه قصيره زوجتي

موقع أيام نيوز

كامله
عدت للمنزل تفاجئت بعودت زوجتي مبكرا من عملها..!!!!!!
قمت بأحتضنها كالعادة 
وسألتها عن سبب عودتها المبكرة.....!!!!
قالت لي إنها قد استئذنت من مديرها في الخروج مبكرا
لهذا اليوم لأنها تشعر بوعكة صحية ...
طلبت منها ان ترتاح وانا سأتكفل بأعداد الغداء...وابلغتها بأن ترتاح في السرير حتى اكمل الطعام ....

وافقت هي ودخلت الغرفة وذهبت لتغيير ملابسها...
بعد انتهائي من إعداد الطعام ذهبت به إلى فراشنا فوجدتها جالسة في السرير ... أبتسمت لي حين رأتني والطعام في يدي 
وضعته أمامنا وجلسنا نأكل... مرت دقائق ثم سمعت هاتفي يرن فأستأذنتها أن آتي به من المطبخ لأرى من المتصل... ذهبت للمطبخ وأجبت الاتصال مندهشا....!!!!!!!
حتى قالت آلو... عندها فاجئني صوت زوجتي الذي أعرفه جيدا...
حبيبي أنا سأتأخر اليوم قليلا بسبب عطل في سيارة النقل التي تعيدنا 
سأكون في المنزل بعد دقائق....
سقط الهاتف من يدي. متسائلا ياترى من تكون تلك الفتاه التي بالغرفة.......!!!!!!!!
التكملة الجزء الثاني 
سقط الهاتف من يدي ... اذا من تكون تلك المراة استجمعت قواي وعدت للغرفة شجاع الأخ لافاجئ بطفلة تمشي وسط الغرفة المظلمة هممت لاكبس زر الاضاءة لكنها توقفت عن الحركة واستدارت نحوي رمشت بعيني لاركز بملامحها لكنها لم تكن ظاهرة حين لاحظت سكوني عادت لتمشي ذهابا وايابا بالغرفة ...من هذه واين تلك المرأةرفعت يدي ثانية لاكبس الزر لم تتوقف ولكنننها رمت علي دميتها في حركة عدوانية وسقطت الدمية امامي كان يتسلل ضوء من رواق المنزل كانت عبارة عن دب احدى عينيه غير موجودة ويده وساقه اليمنى مقطوعة ولاحظت خربشات على صدر الدب لم انتبه لتقدمها نحوي فقد كان تركيزي على الدمية سحبت الدب بحركة خاطفة تراجعت خطوتين عدت للرواق المضيء لم تبدي ردة فعل ولكنها غيرت مسارها تمشي للخلف وتعود الامام اي انها تراني في كلتا الحالتين السبب لا تريدني ان اشعل الضوء على غفلة منها .... استجمعت قوتي مرة ومرتين عدددة مرات تقدمت الى حيث كنت اقف من قبل ثم خاطبتها من انت 
مرت فترة طوييييلة ولم تتحدث بدات اتعود على الظلام بدات معالم وجهها تظهر شيئا فشيئا بما انها قضت فترة لا باس بها ولم تقدم على شيء هذا يعني انها لا تنوي ايذائي تكلمت وانا انوي استغلال نقطة ضعفها اجيبيني هو سؤال واحد ...من انتي او ...ورفعت يدي الى زر الانارة لم ترمي الدمية..... لم تتحرك ...لقد صړخت في لااااااا ... افزعني صړاخها فانزلقت يدي وكبست زر الانارة فرايت....
الجزءالثالث
افزعني صړاخها ..فانزلقت يدي واشعلت النور فرايت ... انها هي أجل هي... حبيبة عمري من ملأت الفراغ بداخلي ....صدمت اختلطت مشاعري مابين فرح وحزن واستغراب بل واستبعاد انها على قيد الحياة تقدمت بخطى متثاقلة اما هي فكانت تتراجع للوراء مع كل خطوة اخطوها عيناي تنتقل من شعرها الحريري الذهبي الى
 

تم نسخ الرابط