سكريبت جهزي نفسك للكاتبة حسنية محمد
قضاء ربنا ويقول الحمدلله علي كل حال ولا هيعترض لكن مفيش حاجه اسمها هو ربنا بيكرهني طب ربنا بيحبنا ليه بيسبنا يحصل معانا كده ربنا لو ابتلاك بحاجه اعرف انو بيحبك وبيختبر صبرك وبيعرف مدى إيمانك بيه وبقدره
ما هي الحياه الا مجرد إمتحان بعضنا بينجح ف هذا الامتحان والبعض للأسف بيسقط فيه ف تذكر دائما ان الحياه فانيه وان الأخره هي دار القرار...
علفكرة إنت جميلة أوى.
ياأخى إلهى ربنا يجبر بخاطرك.
يابنتي أنا جوزك عادى لو قلتيلى كلمة حلوة كدا ولا كدا مټخافيش بوليس الآداب مش هيجى.
هى مالها بردت كدا ليه!
تصبح على خير يا كابتن.
كابتن!!! حسبي الله ف دى رومانسية د احنا حتى قاعدين بليل وتحت القمر أهو المفروض يعنى....
نامت عليك حيطة يابعيدة.
الجزء الثاني من الاسكريبت
عدى شهر كمان الحمد لله كان فى تحسن جامد يعنى
هنا تعالى بسررررعة شوفى مالك.
ماله مالك يانور... إنطقى!
ببص لقيت مالك... إيه دا!! ده بجد!! معقول أنا مش بحلم!!
جريت عليه وأنا بعيط
مالك د بجد! إنت واقف على رجلك! أنا مش مصدقة!
وفى أقل من ثانية لقيته لف بيا الأوضة
لحد م أدركت إن ماما ونور واقفين وانا...!
إحم وسع كدا ياأخينا إنت اسحليتها!
ممكن نستبدل كلمة أخينا بكلمة زوجى قرة عينى!
بعدها غمزلى وقالى_ يلا إلبسي
حاجة حلوة كده عشان عايز أتمشي انا وإنت تحت نجوم السما ي جميل.
نور الواد ده بقى منحرف بشكل مش طبيعى... أنا خاېفة.
بس أنا خاېفة.
روحى إلبسي ياهنا الله يهديك وربنا يصبرك ي أخويا.
خرجنا سوا ووقفنا شوية ع البحر
كان ممكن نتقابل ف ظروف تانية خالص.
ياترى علاقتنا كانت هتبقى إزاى
كنت أكيد هحبك بردو لأن الحب ده قدر عارفة
كل راجل وست عبارة عن شيء إنقسم نصين ودايما كل نص بيدور ع التاني ولو حصل وإتقابلوا بيبقوا أسعد إتنين فى العالم أنا حاسس إنك نصي التانى.
أنا مراتي دكتورة
ضحكت_ باين كدا.
شايفة العيادة اللي هناك دى ياهنا
أيوا يامالك.. اللى ف وش البحر شكلها جديدة.
تعالى نجرب نفتحها.
نفتح حاجة مش بتاعتنا يامالك!
هنسمى ولو إتفتحت تبقى بتاعتنا... تعالى بس يلا خدى المفتاح د كدا.
هتشتغلى دلوقت فى عيادتك دى أنا مبحبش مراتي تشتغل فى مستشفيات.
إنت بتتكلم بجد يامالك!
أصل عقلي وقلبي كانوا متراهنين بس فى النهاية قلبي الل كسب الرهان ودى هديته.
محسيتش بنفسي غير وبقوله
أنا بحبك أوى أوى يامالك.
لقيته اتنهد وقال
أبطل حب إمتا وكيف! وحبك إتكيف في شرايني..!
تمت